الإحصائيات التي تثبت قوة التعلم والتدريب الإلكتروني

مع تغير التكنولوجيا باستمرار ، تصبح قوة التعلم والتدريب الإلكتروني أقوى وأقوى. تكشف هذه الإحصائيات الرائعة عن المدى الحقيقي لكيفية تحسين التعليم الإلكتروني للعمليات التجارية وخفض التكاليف.

وفقًا لـ Pi Datametrics ، فإن مصطلح البحث المتعلق بالتعليم عبر الانترنت التي شهدت أكبر نمو سنوي على Google من يناير إلى أبريل 2020 مقارنة بالفترة نفسها من عام 2019 كان “التعلم المجاني عبر الإنترنت” له النصيب الاكبر.

90٪ من الشركات تستخدم الآن التعليم الإلكتروني مقارنة بـ 4٪ فقط في عام 1995.

وجدت دراسة استقصائية شملت 2500 شركة أن أولئك الذين لديهم “برامج تدريب شاملة” لديهم عائدات أعلى بنسبة 218٪ لكل موظف وهامش ربح أعلى بنسبة 24٪ .

قامت شركة IBM بتوفير ما يقدر بـ 200 مليون دولار بعد التحول إلى التعليم الإلكتروني.

في بعض الشركات الكبيرة ، يُعزى ما يصل إلى 60٪ من إجمالي تكاليف التدريب إلى تكاليف السفر فقط .

استخدمت شركة شل التعليم الإلكتروني لتقديم أكثر من 12000 درس وتدريب افتراضي  وتوفير أكثر من 200 مليون دولار .

تقول 42٪ من الشركات أن التعليم الإلكتروني أدى إلى  زيادة الإيرادات  –  52٪ أنه أدى إلى  تحسين الإنتاجية.

ينتج عن كل دولار يتم استثماره في التدريب عبر الإنترنت إنتاجية تبلغ 30 دولارًا . في الغالب لأن العمال يمكنهم استئناف عملهم بشكل أسرع وتطبيق مهاراتهم على الفور.

منذ عام 2000 ، بلغ نمو  صناعة التعليم الإلكتروني 900٪ .

الإيرادات المحققة لكل موظف أعلى  بنسبة 26٪ للشركات التي تقدم التدريب باستخدام التكنولوجيا بما في ذلك التعليم الإلكتروني.

يعتقد 72٪ من المؤسسات أن التعليم الإلكتروني يساعدهم على زيادة ميزتهم التنافسية من خلال منحهم الفرصة لمواكبة التغييرات.

وجدت دراسة الجامعة المفتوحة في بريطانيا أن إنتاج وتوفير دورات التعليم الإلكتروني يستهلك في المتوسط من 90٪ طاقة أقل وتنتج انبعاثات CO2 85٪ أقل لكل طالب من التدريب وجها لوجه.

ما يقرب من 42٪ من شركات الثروة العالمية 500 تستخدم بالفعل شكلاً من أشكال التكنولوجيا لتدريب موظفيها.

مع التعليم الإلكتروني ، يتعلم المشاركون ما يقرب من خمسة أضعاف المواد دون زيادة الوقت الذي يقضونه في التدريب.

يمكن للمؤسسات تحقيق  زيادة بنسبة 18٪ في مشاركة الموظفين.

ماذا يمكننا ان نأخذ بعيدا؟

مع هذه المكاسب المالية والإنتاجية الكبيرة ، يجب أن تسأل  متى ، وليس  ما إذا كان يجب أن يتحول عملك إلى التعليم والتدريب الإلكتروني.

توضح هذه الإحصائيات أن وجود خطة تعليم إلكتروني منظمة ومدارة يمكن أن تلعب دورًا حيويًا في تحسين أداء الأعمال وتعزيز التجربة للموظفين والشركات.